MY BEAUTY WEREWOLF PA 11 RT

Pa 11 rt

ذهبا لمنتزه حيث سيلتقى كاى بصديقه جلسا على كرسى خشبى ينتظرا 

مرت فقط خمس دقائق ووصل فتى وفتاة ياتيان من بعيد 

يورى POV 

 وصلنا لمنتزه هادئ جلسنا على كرسى خشبى قريب و قد سبق

 و قال كاى انه سيلتق بصديقه هنا مر تقريبا خمس دقائق منذ جلوسنا 

حتى و جدنا فتى يمسك بيد فتاة و يأتيان راكضين بينما يبتسمان حتى 

توقفا امامنا ذلك الفتى نوعا ما فهو يشبه كاى حقا قام كاى بسرعة

 و قام بمعانقته و قمت انا ايضا و انحنيت لهما بخفة 

كاى “ هيونغ اشتقت لك حقاا “ 

ـــــــــ “ نادو دونغ سينغ “ قال و هو يربت على ظهره ابتعدا

 واردف “ نعتذر على التأخير احداهن تحتاج وقت طويل للتتحضر “ 

ضربت الفتاة بجواره كتفه قائلة “ اوباا جميع الفتيات هكذا اليس كذلك اونى “

 قالت موجه كلامها لى حسنا قد ينطبق هذا على جميع الفتيات عداى ابتسمت بخفة

 “ دييه انتى محقة “ نظرت لكاى الذى يبتسم ابتسامة جانبية 

كاى “ اذا لنعرفكم هذه يورى حبيبتى و تيمين هيونغ و سولى نونا “ 

قال و هو يشير لكل منا لكن لحظة نونا تلك الفتاة اللطيفة نونا ظننتها اصغر منى سنا 

كما انها نادتنى اونى قبل قليل بدت علامات الاستفهام على وجههى الان 

قال تيمين “ انها دائما تتصرف و كأنها اصغر سنا و تنادى الجميع بـ اونى و اوبا مهما كان سنهم “ 

 سولى “ اوبا انت لئيم كثيرا اليوم ثم لا اظن ان يورى ستمانع ان ناديتها اونى اليس كذلك ؟ “ 

لوحت بيدى بسرعة “ اوه ديه لا بأس “ ذهبنا اولا للسينما سيرا كان كاى يمسك بيدى طوال الوقت

 بينما هو يبتسم حقا بدت ابتسامته خجولة و بريئة نوعا ما على عكس شخصيته معظم الوقت 

و ابتسامته اللعوبة تلك اظن ان هذا بسبب انه بجوار صديقه بذكر الامر يبدوان لطيفين معا حقا 

و كيف يهتمان لبعضهما سولى و تيمين كانا يتشاجران عن نوع الفيلم بين الكوميدى و الرومانسى 

و اخيرا ادركا انى و كاى معهما تيمين “ حسنا يورى و كاى يحكما اذا كوميدى ام رومانسى “ 

حسنا انا حقا اكره الرومانسى و الكوميدى نظرنا انا وكاى لبعضنا للحظة ثم قلنا بصوت واحد

 “ رعب “ وااه جيد نحن نفكر بنفس الطريقة ابتسمت بخفة و بدأ شجار اخر عن نوعيه الفيلم

 لكن انا و كاى انضممنا ايضا 

سولى “ اريد الكوميدى “

تيمين “ انياا الرومانسى افضل “

كاى” انديه الرع ب ثم نحن صوتان على الرعب “ و ظللنا هكذا لفترة 

و اخيرا سندخل لفيلم رعب نعم انا و كاى انتصرنا ذهب كاى و تيمين ليقطعا التذاكر 

و يحضرا المسليات و بقينا انا و سولى نتحدث 

سولى “ اذا هل تحبين كاى ؟؟ “

ما هذا السؤال ماذا يفترض ان اجيب ردت بمزاح “ ماذا تقصدين نحن نتواعد و انتى ؟؟“

سولى “ اعشق تيمين رغم انه يصبح لئيم و بتعمد اغضابى لكنه رائع “

“ الا تعلمين كيف اصبح تيمين و كاى اصدقاء ؟ “

سولى “ عن طريق الرقص تعرفاا على بعضهما منذ المتوسطة وانتى منذ متى تعرفين كاى  “

“ منذ طفولتنا و الدتينا صديقتين “ صمتنا لفترة ثم بدأ سولى مجددا الحديث و الثرثرة الدائمة 

و انا فقط اشاركها و اخيرا حضر كاى و تيمين 

سولى “ لما تأخرتما ؟؟ “

تيمين “ كان هناك طابور طويل لندخل الفيلم سيبدأ بعد خمس دقائق “ 

ذهبنا متوجهين لقاعة الفيلم جلسنا بمقاعدنا 

و بدأ الفيلم كان مرعب حقاا رغم انى لا اتأثر بالافلام كثيرا انا فقط اجد المرعب منها ممتع لكن هذا مقرفـ

نظرت لكاى بدا مستمتعا سولى خائفة على وشك البكاء اما تيمين لا اعرف كان بعيد عنى 

كما ان المكان مظلم عدت لاشاهد الفيلم مجددا حسنا هذا الجزء لا بأس به ليس مقرف

 تابعت باستمتاع حتى مضت ساعتين بسرعة و انتهى الفيلم كانت سولى تمسك بيد تيمين 

و لا تبدو بخير مطلقا بمجرد ان خرجنا انطلقت لدورة المياه ذهبت خلفها بسرعة

 و انا قلقة كانت تتقئ ثم غسلت و جهها و بدت بخير بعد هذا و قامت بوضع المكياج مجددا 

بما انها غسلت وجهها  و اختفى كله رغم انها لا تضع الكثير 

تتمتمت “ لديهم اختيار سئ للافلام “ خرجنا و نحن نضحك ونتحدث و ذهبنا لهما 

تيمين “ قلت لك انها ستكون بخير “

كاى “ اوه انت محق حقا “ بينما يضحك بماذا كانا يتحدثان توجهنا 

بعد ذلك لمدينة الالعاب لووتى وورلد هذا رائع كنا جميعا متحمسين 

و بدأنا بالعب بالارجاء و توجهنا الى الافعوانية نزلنا منها و رأسى يدور ظللنا نتجول 

و نلعب هذا و ذاك حتى و صلنا لاله الكترونيه للرقص نظر تيمين و كاى لبعضهما ووقف كل

منهما فى جهه و قاما بتحدى بمجرد ان بدأت الموسيقى بدأا الاثنان بالرقص حقا بارعان 

كان الامر مدهشا انتهى الامر بالتعادل بينما قاما بـ هاى فيف و نزلا

 تيمين “ لنفترق الان سنلتقى هنا فى الثامنة اوك “

كاى “ اوك “

سحبنى كاى و افصلنا عن تيمين و سولى 

“ يااا لما انفصلنا “

كاى “ هيونغ يريد بعض الوقت مع نونا بمفردهما “

“ اذا ماذا  سنفعل حتى الثامنة “

كاى “ لنمرح سرنا نتجول هنا و هناك و نحن نلتقط الصور معا حقا انه ممتع كثيرا 

ايضا تناولنا الحلوة القطنية و المثلجات مضى الوقت و نحن نلهو و نلعب معا

 كـ الاطفال تماما نظرت حولى وجدت الشمس اوشكت على الغروب بالفعل 

و جدت كاى يمسك بيدى و يركض 

صحت “ ياا الى اين ؟؟ “

“ مكانى السرى بت لووتى وورلد “ قادنى الى القلعة ظللنا نصعد حتى وصلنا

 الى السطح كان مثل الحديقة و قد جهزت به عدت كراسى بالفعل المزهل

 بالامر هو مظهر السماء من هنا خاصة انها الغروب جلسنا على مقعد بينما

 انا و كاى بجورا بعضنا احسست بخيوط الشمس الذهبية الدافئة 

و هى توضع السماء مما جعل لونها مائل للبرتقالى اغمضت عينى لوهلة 

بينما تداعب نسمات الهواء وجههى و شعرى لاشعر بشئ دافئ على وجنتى

 ا.. اا .. انه كاى كان يقبل وجنتى فتحت عينى بسرعة متفاجئة نظرت له لاجده يبتسم بدفئ

 و نظر لعينى مباشرة وقال “ انا واقع فى حبك بشدة يورى ـ ااه هل تقبلين بى “

 ماذاااا لحظة لحظة ماذا قال كاى يحبنى مستحيل اقصد كـ.. كيف ؟؟

 انه كاى الفتى اللعوب ذو المعايير العالية بالنسبة للفتاة التى يلعب بها اذا 

لا اتخيل حتى كيف ستكون حبه يجب ان تكون مثالية و الاسوء انا لا ابادله

 تلك المشاعر كيف اقولها له اخفضت رأسى بتوتر اااش لما عليى ان اكون

 بهذا الموقف ارفض مشاعر اعز اصدقائى اخذت نفسى و تحدثت بينما اتحاشى النظر لوجهه 

“ كاى هذا .. ا …اا .. انه تعلم انت راائع بكل شئ وسيم و مثير لـ .. لكن انا احبك 

لكن مثل اخى انت تفهمنى صحيح اقصد انا بالفعل احببت شخص اخر اظن انى 

لا استطيع ان اقبل بك “

 انا خائفة من رد فعله هل سيغضب او يصرخ مؤكد انه حزين هل جرحت مشاعره

 بكلامى ببطئ رفعت نظرى لانظر له لاجده مبتسم ثم بدا بالضــحــك حسنا هذا الشئ الوحيد

 الذى لم افكر به اقصد كيف يضحك بهذا الموقف اقتربت وضعت يدى بخفة على كتفه 

“ كاى هلى انت بخير ؟ انا اسقة ـ “ قاطعنى استمراره بالضحك بقوة قطبت حاجباى 

اشعر بالغضب من تصرفه صرخت “ ياااااااا “ 

نظر لى و مثل انه يمسح دموعه 

وقال “ يااا دموعى تكاد تسقط من الضحك يورى من السهل خداعك حقا لقد كنت امزح ياا فتاة “

 نظرت له بصدمة و صحت “ تمززح ياا هل انت مجنون اى احمق يمزح بهذا الشأن ؟ “

 حسنا اشعر بالغضب الان يمزح حقا و انا التى كانت ستموت من الخوف 

من ان اجرح مشاعره او ان تتأثر علاقتنا قلت بحدة “ كاى البشر لا يمزحون بهذا الشان

 ثم ماذا ان كنت احبك هل كنت ستتحمل مسؤولية مزحتك الغبية “ 

قال ببرود “ لا اعلم انتى فقط لا تحبينى اعلم هذا “ و ابتسم ابتسامته الجانبية اللعوبة “ 

كاى لا تمزح معى بهذا الشأن مرة اخرى “ 

ضحك مرة اخرى “ لا تقلقى ياا فتاة لن افعل لكن ما هذا الرد 

كاى هذا .. ا …اا .. انه تعلم انت راائع بكل شئ وسيم و مثير لـ .. لكن انا احبك لكن

 مثل اخى انت تفهمنى صحيح اقصد انا بالفعل احببت شخص اخر اظن انى لا استطيع ان اقبل بك 

الا تعلمين انك ان قلتى هذا الكلام لاحد اعترف لكى بمشاعره 

بصدق ستحطمين قلبه ثم ماذا تحبين هياا الان اخبرينى من هو تعيس الحظ “

صرخت “ بوو تعيس الحظ اتمزح معى الان ثم كل ما فكرت به كيف ارد 

عليك من دون جرح مشاعرك اقصد لم اكن اريد تدمير علاقتنا كأصدقاء “

كاى “ حسنا حسنا اسف لن افعل هذا مجددا لكن لم تجيبينى من هو ؟؟” 

اااااشششششش الا يمكنه نسيان هذا الجزء فحسب بالطبع لن اخبره اقصد 

افضل ان اجعل مشاعرى خاصة بى وحدى و بالطبع ان اردت

 ان اشاركها مع احد لن يكون كاى تجاهلت سؤاله امسكت 

حقيبتى بجانبى ووقفت اعطيته ظهرى و سرت متوجهه للخارج 

“ السماء اظلمت تعال بسرعة “

كاى “ هل هو لوهان من تحبينه لوهان اليس كذلك ؟” 

اللعنة كيف عرف هذا لوهان نعم انه هو من احبه بمجردو ان سمعت اسمه 

حتى خفق قلبى بشدة اظن انه خرج من مكانه حتى التفت له ببطئ 

“ كـ.. كيف عرفت “ هز كتفيه ببساطة “ فقط خمنت بعد هذا توجهنا للاسفل 

End pov

كاى pov

بمجرد ان غمضت عينها بدت مدهشة رائعة الجمال هى كذلك بنظرى اقتربت منها ببطئ 

من دون ان تدرك بما انها ما والت تغلق عينها و قبلت و جنتها برقة حسنا كاى هذا الوقت المناسب

 تشجع همست بينما ابتسمت و نظرت لعينها مباشرة

 “  انا واقع فى حبك بشدة يورى ااه هل تقبلين بى ؟؟ “ 

لقد فعلتها لقد اعتفت اظن انه جيد فقط يتبقى ردها انا خائف اللعنة قلبى ينبض بشدة

لما تخفض رأسها الان اظن انى اعلم لكنى اتمنى الا تفعل الابتسامة على وجههى

 بدات تختفى الان قلبى يؤلمنى اظن هذا لانى اعرف ما سأتلقاه انها تتحاشى

 النظر بوجهى  قالت “ كاى هذا .. ا …اا .. انه تعلم انت راائع بكل شئ وسيم 

و مثير لـ .. لكن انا احبك لكن مثل اخى انت تفهمنى صحيح اقصد انا بالفعل

 احببت شخص اخر اظن انى لا استطيع ان اقبل بك “ اللعتة اسمع صوت قلبى

 الان بتكسر لمليارات القطع الصغيرة مثل لوح زجاج القى من فوق ناطحة سحاب 

اشعر بالالم بانى اريد البكاء ان كنت بهذه الروعة لما لا تستطيع هى ان تحبنى لما ترانى مثل 

اخيها  سحقا الا تستطيع ان ترى الرجل بداخلى اريد ان اصرخ و افرغ ما بداخلى من الم دموعى

 على وشك الهطول الان لكن لا لن ابكى لن اصرخ تصنعت ابتسامتى بينما 

احبس دموعى و الالم بداخلى بهذا الوجه المبتسم انا فقدت يورى كحبيبة لى كـ فتاتى

 لن اخسرها كصديقتى على الاقل بمجرد ان رفعت رأسها حتىبدأت الضحك بهستيرية اشعر

 بالالم حقا لكنى فقط اتصنع الضحك تسللت دموعى بينما اخفض رأسى لا اريدها ان تراها 

و ضعت يدها على كتفى  “ كاى هلى انت بخير ؟ انا اسقة ـ “

 لا اريد ان اسمع تلك الكلمات منها فقط قاطعتها بصوت ضحكى العالى 

حتى صرخت هى “ يااااااااا “ اظن انها غضبت لكن ماذا عنى 

رفعت رأسى بينما امسح دموعى و

 قلت “ يااا دموعى تكاد تسقط من الضحك يورى من السهل خداعك حقا لقد كنت امزح ياا فتاة “

بدت مصدومة حسنا هذا افضل من ان اخسرها للابد على الاقل 

لنظل اصدقاء كاى انت تفعل الصواب لذلك لا تفسد الامر بدموعك اوقفها 

توقف عن التألم فهى لن تحبك ابدا 

صاحت “ تمززح ياا هل انت مجنون اى احمق يمزح بهذا الشأن ؟ “

 اه ديه انا هذا الاحمق بمجرد ان اعترف بحبه تلقى الرفض و تألم حتى الموت

 بينما يتظاهر بالضحك و قال انه فقط يمزح حتى لا يخسر صداقتها انا هذا الاحمق الجنون

 قالت بحدة “ كاى البشر لا يمزحون بهذا الشان ثم ماذا ان كنت احبك 

هل كنت ستتحمل مسؤولية مزحتك الغبية “ 

 بالطبع ايتها الحمقاء اتمنى انك تفعلين لكنت اسعد انسان على وجه الارض الان

 تلك المزحة الغبية هى مشاعرى الصادقة نحوك 

 قلت ببرود “ لا اعلم انتى فقط لا تحبينى اعلم هذا “ 

و ابتسمت ابتسامتى الجانبية اللعوبة “ كاى لا تمزح معى بهذا الشأن مرة اخرى “

قالت هى و ضحكت بتصنع مرة اخرى “ لا تقلقى ياا فتاة لن افعل لكن ما هذا الرد 

كاى هذا .. ا …اا .. انه تعلم انت راائع بكل شئ وسيم و مثير لـ .. لكن انا احبك

لكن مثل اخى انت تفهمنى صحيح اقصد انا بالفعل احببت شخص اخر اظن انى لا استطيع ان اقبل بك 

الا تعلمين انك ان قلتى هذا الكلام لاحد اعترف لكى بمشاعره بصدق ستحطمين قلبه ثم 

ماذا تحبين هياا الان اخبرينى من هو تعيس الحظ “ رغم انى اعتقد انى اعرفه بالفعل 

اللعنة اشعر و كأنى سأنفجر قريبا 

صرخت “ بوو تعيس الحظ اتمزح معى الان ثم كل ما فكرت به كيف ارد

 عليك من دون جرح مشاعرك اقصد لم اكن اريد تدمير علاقتنا كأصدقاء “ 

من دون جرح مشاعرى اخطئت يا فتاة لقد فعلتى هذا بالفعل 

انتى تتهربين الان من حقى على الاقل ان اعرف من هو 

 “ حسنا حسنا اسف لن افعل هذا مجددا لكن لم تجيبينى من هو ؟؟” 

وقفتو  اعطيتنى ظهرها و سارت متوجهه للخارج 

“ السماء اظلمت تعال بسرعة “ قالت هذا 

“ هل هو لوهان من تحبينه لوهان اليس كذلك ؟” 

 التفت لى ببطئ “ كـ.. كيف عرفت “ 

هززت كتفي ببساطة “ فقط خمنت “ 

بعد هذا توجهنا للاسفل  يورى 

تمنيت لو استطعت اخبارك بكل افكارى تلك لكنى لم افعل

تمنيت لو انك بادلتنى مشاعرى تلك 

تمنيت لو انك قبلتى بحبى لك 

 تمنيت لو انك اعطيتنى فرصة صغيرة كفيلة لاثبت لك نفسى 

تمنيت لو اعطيتنى بعض الوقت لاجعلك تقعين بحيى لكنك للاسف لم تفعلى 

اللعنة اريد الصراخ و البكاء حقا بقدر ما اتألم الان اتألم الضعف لاخفائى 

ما اشعر به و نشر الابتسامات الكاذبة  انتهى الموعد بعدما تقابلنا مع تيمين هيونغ مجددا 

 تجولنا قليلا و تناولنا الطعام اعدت يورى لمنزلها بسلام 

و التفت لاغادر و اخيرا سمحت لدموعى بالنزول توجهت لمنزلى 

نظرت لامى التى بدت قلقة من بكائى احتضنتها بقوة لعلى استمد منها 

بعض القوة بينما تربت على ظهرى و تحاول معرفة ما حدث اخبرتها 

انها بعض المشاكل مع الاصدقاء فقط بالطبع لم تصدق اعلم انها لم تفعل انا لست ذلك النوع

 الذى سيبكى بسهولة هى فقط تركتنى ارتاح قليلا  تركتها و دخلت لغرفتى ارتميت

على سريرى بينما انازع الالم بداخلى و احاول النوم دون ان افكر بالامر اكثر 

من ذلك

 اتمنى ان استطيع النوم لوقت طويل بما فيه الكفاية ذلك النوم الابدى

 اتمنى الموت اتمنى لو انى استطيع ان افعل

End pov  

 

 

انتهى البارت ~

بتمنى ما اكون اتأخرت <تنظر حوليها و تحك شعرها >

ترااا البارت طويل اظن انه هيك و ملئ بكمية مشاعر حزينة اعرف 

تراا انا نفسى للحظة كنت بحس انى خلاص ببكى من كتر ما حزنت

 على كاى رغم انى الكاتبة بس هيك بتمشى القصة و تراا اوعدكم رااح 

يقابل واحدة تانية و يحبها فى الجزء الثالث من الرواية 

كوماو على كل اللى ردوا البارت يلى فات جد اسعدتونى وبتمنى كل يلى يقرأ 

بعد يرد لانه جد يسعدنى و يخيلنى اكمل كتبة مهما كنت مشغولة و بدى 

اخبركم ان احتمال اتاخر فى التنزيل بسبب دروسى بس بتمنى 

تزيد الردود عن الرقم المعتاد 

يلا بدى اشوف ردودكم  واسفة لو فى اخطاء املائية ما دققت عليه