MY BEAUTY WEREWOLF Part 14 #1

 
Part 14 #1

البارت جزئين هذا الجزء الاول
لوهان pov
كنا جالسين فى الساحة الامامية انه و قت الاستراحة ما زلت اشعر بهذا الشعور لكنه يصبح اقوى يوما عن يوم دقات قلبى المتزايدة الشعور بالتوتر و الاحراج و التعلثم فى حديثى تفكيرى الا متناهى بـ يورى اتذكرها دائما و فى كل لحظة عندما لا تكون بجوارى و لا استطيع ان انزع عينى عنها عندما تكون بجوارى و كأنى مريض بها او كأنى و ضعت تحت تعويذة سحرية اسمها يورى لا اعلم لماذا يحدث كل هذا انا جاهل لذلك السبب الذى يجعلنى اريدها أو لا انا اتوقعه لكنى اتمنى الا يكون كذلك انا اعرف مسبقا بالفعل انه لا يجب عليى ان اقع بالحب انا شخص كتب عليه عدم الوقوع بالحب لا استطيع انا فقط لا استطيع ان اقع بحبها او ان احب فتاة اخرى لكن هل يمكننى ان اتغاضى عن كل شئ فقط و اقع فى حبها ؟؟
“ياااا لوهان “ نظرت بجانبى لاجد شيومين هيونغ يصرخ فى وجهى
“ بووو؟ “
“ نتحدث منذ ساعة و انت فى عالم اخر “ قال بيكهيون بوجه غاضب
“ اسف لقد شردت قليلا “ قلت وانا امسح على رقبتى
“ وااه قليلا فقط “ قال تشانيول بوجه ساخر ماذا هل كنت افكر كثيرا !!!
و فجأة وجدت دى او يقرب و جهه منى كثيرا و يشير باصبعه فى وجهى “ هل كنت تفكر فى فتاة ما ؟؟ “
مـ مـ ماذا كيف عرف ؟؟
“ لااا لم اكن افعل “ نفيت بشدة
سوهو “ على اى حال كنا نتحدث بشأن عيد ميلاد كاى كنا نود مفاجأته “
“ ااذا ؟؟ “
سيهون “ قررنا ان نخرج جميعا معا لنتسكع من دون ان نتحدث عن الامر و نوهمه اننا نسينا باستبعادك انت و يورى فانتما ستحضران للحفل “
“ لما نحن ؟؟ “
“ لان يورى فتاة و نحن سنتسكع كمجموعة فتيان و بالنسبة لك هذا عقاب لفترة شرودك بينما نتحدث “ لاى
يورى “ اذا لوهان ستذهب مباشرة بعد المدرسة و يا فتيان تعالوا لمنزل دى او فى 9 مساءا “
“ لما منزل دى او “
“ لانه يعيش بمفرده “ تاو
“ ياا اصمتوا كاى قادم “ تشين
End pov
<< تسريع للاحداث >>
بعد المدرسة امام البوابة تقف و هى تنتظره ليذهبا معا
يورى pov
وقفت بينما اسند ظهرى على اطار البوابة بانتظار لوهان جميع الرفاق غادروا بالفعل لكن الاستاذ اراد لوهان لشئ ما اوه ها هو قادم قال لوهان حالما و قف امامى “ اذا ماذا سنفعل “ رديت “ سنذهب لتغيير ملابسنا لنذهب لمنزلك اولا “ قلت هذا و بدأنا بالسير لمنزله قام بادخال الرقم السرى و دخلنا
لوهان “ انتى تأتين الى منزلى كثيرا “
“ ويه لا تريد” قلت مازحه
لوهان “ لم اقل هذا “
“ اذا انت تريد ان اتى كثيرا “
لوهان “ ليس هذا ايضا “
“ اذا مااذا تريد ؟ “
لوهان “ اششش تشنشا لا اعلم انتظرى 10 دقائق و سأتى “
قال و ذهب ليغير ملابسه بينما اضحك اممم الوضع ممل ماذا افعل ظللت انظر حولى حتى انتبهت لركن ما كانت هناك صورة هنا اين ذهبت لما ليست موجودة ؟؟!! فاجأنى نقر على كتفى “ ااااااااه “
لوهان “ ياا يااا ما بك انه انا “
“ اخفتنى ظننتك شخص اخر “
لوهان “ بربك من قد يكون داخل منزلى “
“ لما انتهيت سريعا انت حتى لم تكمل خمس دقائق “
لوهان “ و لما اتأخر انا فقط اغير ملابسى “
“ هل لى بسؤال ؟؟ “
لوهان “ وكأنك لن تسألى ان قلت لا “ قال بمزاح
عبست وقلت “ اين صورتك انت و كريس ؟ “
لوهان بابتسامة “ لا شأن لك “
عبست مجددا “ بغيض “
لوهان “ يورى بحق الستى خائفة ولو قليلا “
“ من ماذا ؟ “ مما قد اكون خائفة تشه ماذا يقصد هذا القتى
لوهان “ منى انا “ نظرت له بطرف عينى هليمزح لا لا اظن ملامحه تبدو جادة حاليا
“ لما اخاف منك “
لوهان “ اولا انتى مع فتى وحدكما فى منزله و ثانيا هذا الفتى ليس بالشخص الطبيعى كما تعلمين فهو مختلف و انتى الشخص الوحيد الذى يعلم عن هذا الستى خائفة “
“ اذا ماذا ؟ “
لوهان “ الا تخافى ان اؤذيك بطريقة ما “ مـ ماذا لوهان يؤذينى لا لا اظن بالطبع لا لوهان فى نظرى ليس شخص يتمكن من ايذاء نمله حتى اظنه مسالم و حتى ان كان مختلف و قوى و قادر على الايذاء لا اعتقد انه سيؤذينى اليس كذلك كنت افكر بعمق و لم انتبه للوهان الذى اقترب منى بالفعل و اصبح امامى مباشرة صحوت فجأة من افكارى و نظرت له ارتبكت من قربه الشديد و ضعت يدى على صدره و ابعدته
“ لوهان انت الفتى الانثى لا تستطيع ان تؤذنى “ صرخت و انا اركض مبتعدة خارجة من المنزل خائفة من شئ واحد فقط عاقبة ما قلته اظنه يكره هذا اللقب الفتى الانثى بينما اسمع صراخه
“ بوو الفتى الانثى يااا يورى انتى لحم ميت “
ركض خلفى بالفعل وصلنا امام باب المنزل من الخارج
لوهان “ اذا انا فتى انثى يورى صدقينى ستندمين “ اغلق باب منزله و ظل يقترب منى و فجأة بدأ يدغدغنى كت كيف علم بنقطة ضعفى لم استطع المقاومة و بدات فى الضحك بهستيرية ومحاولة اهرب منه و جعله يتوقف بينما يضحك هو ايضا باستمتع لم اعد استطيع التحمل اكثر حيث رخت عضلات قدمى كنت على وشك السقوط لولا استنادى على الباب الذى كان خلفى بالفعل توقف لوهان فجاة عن دغدغتى و كان ينظر بغرابة نظرة لم افهمها الوضع مربك بالفعل انا محاصرة بين الباب خلفى و لوهان امامى مجرد التفكير بهذا يجعل قلبى يخفق بجنون كان يقترب ببطئ ونظره مثبت على عينى ثم تحول نظره للاسفل لـ شـ شفتاى هل انا بطريقى الى قبلتى الاولى ؟؟!! و من لوهان قلبى فى سباق عنيف حقا فقط بضع انشأت تفصلنا كنت على وشك اغلاق عينى بهدوء حتى فجأة نقل لوهان نظره الى عينى مجددا بدا متفاجأ و ابتعد بسرعة طلق سراحى من هذا الحصار تتمتم بـ “ اسف “ ثم سار اولا مبتعدا متجها الى منزلى حسنا على الاقل لم اغلق عينى بعد او كنت فى وضع لا احسد عليه اششش هذا محررج انا فقط بدأت اتبع خطواته
End pov
لوهان pov
اللعنة انا لتوى كدت افقد نفسى امامها كنت على وشك ان اخسر كل شئ لما حبى مؤلم كذا على الارجح انها تظننى الان منحرف احمق جبان ااششش اريد فقط ان انسى مشاعرى تلك كيف لى ان اعيد قلبى الذى سرق من قبل انسانة منذ قليل فقط بالفعل قد سقطت امام هذا الشعور القوى و تركت نفسى انها لا تقاوم لولا عودتى لرشدى على الارجح اصابها الذعر و لم تستطع فهم الموقف انا احبها و لكنى لا استطيع الحصول عليها انا فى مشكلة لان عليى ان اختار بين اثنين و لكنى لا استطيع تركها تذهب ماذا عليى ان افعل ؟؟ ظللت افكر و انا اسير بسرعة نحو منزلها حتى سمعت صراخها “ ياا انتظر “ اللعنة لم الحظ انى بالفعل كنت اسير بسرعة غير طبيعية انتظرت لخمس دقائق بينما هى تأتى راكضة
يورى “ ليس جميع الاخرين بسرعتك كما تعلم من الجيد انه لم يلاحظك احد خفف من سرعتك من فضلك “
قالت مرة واحدة حككت رأسى و انا انظر للاسف “ اسف لم الحظ “
يورى “ على اى حال لم يعد سوى مسافة 10 دقائق سيرا بسرعة طبيعية على منزلى اتبعنى “
قالت و هى تشدد على كلمة طبيعية ثم سارت امامى هل كنت اسير بسرعة كبيرة لهذه الدرجة ؟؟!!
سرت اتبعها ولم يمضى كثيرا من الوقت حتى صرنا امام منزل اعتقد هذا منزلها التفتت لى و ابتسمت ثم
يورى “ دعنا ننسى ما حدث قبل قليل “
اخفت رأسى اظن انها لا تحبنى حقا رفعت رأسى مجددا و ابتسمت و اومأت قامت بفتح الباب و دخلنا ثم نادت باعلى صوتها “ امــــــــــــــــــــــــــــــــــــى “
جاءت مرأة فىمنتصف العمر للثلاثنيات
وقالت “ اوه يورى لقد جئت امم من هذاا ؟ صديق ؟؟ “
بسرعة انحنيت و عرفت عن نفسى باحترام “ انيوهاسيو وو لوهان اميدا “ ثم اعتدلت فى وقفتى
يورى “ امى لوهان صديق جديد انتقل منذ فترة و اه اليوم عيد ميلاد كيونغسو لذا سنحضر له حفل و قد اتأخر فى العودة “ قالت بينما تصعد لغرفتها تاركتنى مع امها
الام “ اذا انتما تتواعدان “ بووووو من تحدث عن المواعدة نظرت لها بصدمة و انا احرك يدى نفيا
“ لاااا لاااا نحن لان نتواعد مطلقا نحن فقط صديقان لا اكثر“
الام “ اوه اسفة اخطأت الفهم اذا اسمك وو لوهان “
“ دييه “
الام “ هل لديك اخوة “
“ امم اخ اكبر منى بعام فقط “
الام “ اووه انتظر لحظة “ ذهبت و بقيت بمفردى و صرت انظر حولى و جدت حائط ملئ بالصور كانت صور يورى على الارجح هى ووالدتها منذ ان كانت طفلة لكن جميعها من دون والدها لم اجد اى صورة تتضمن رجل بها هذا محزن بع دلحظات عادت امها بطبق ما ووضعته لى اللعنة انه طبق سلطة خضار حسنا استطيع تناول الخضار لكنى لا احبه ايضا ان اكثرت منه امرض هذا حال جميع المسذئبين قدمته لى لاااا
الام “ هذا شئ بسيط لابد وانك لم تتناول طعامك كل هذا حتاى تنتهى يورى “ لاااااا ارجوك
“ لا بأس لست جائع كمسميدا اجماا “
الام “ اولا نادنى امونى ثانيا لا يجب ان ترفض ما يقدمه لك الكبار ثالثا هذه اول مرة لك فى المنزل يجب ان نقدم لك شئ “ اللعنة فالينقذنى احد ما نظرت لى باصرار تحثنى على تناول السلطة امسكت بالعيدان رغما عنى و بدأت احركه الى فمى بعدما ملئتها بالخضار سحقا طعمها بشع بحق قد تكونمفيدة لكن للبشر و ليس لمستذئب ظلت والدة يورى تحثنى على تناولها حتى انهيت ذلك الطبق اللعين اشعر بالاعياء و بمعدتى توخزنى و اخيرا جاءت يورى لما لم تأتى مبكرا اخذتها و انحنيت لامها بسرعة و خرجنا ركضت لاقرب طريق مظلم خلف سلة قمامة و تقيئت مقرف صحيح لكن ان لم افعل سأضعف و امرض حتى غدا و اعانى من تقلبات فى المعدة لن اغامر بهذا عدت ليورى بعد ان نظفت حلقى بعبوة مياه و مسحت فمى
يورى “ ماذا ما بك هل انت مريض “
“ لا لكن امك تريدنى هكذا ؟ “
يورى “ امى ما بها ؟؟ و لما تريدك مريض “
“ فقط اجبرتنى على تناول صحن ملئ بسلطة الخضار “
يورى “ و ما المشكلة اذا ؟؟ “ تلك الفتاة تقودنى للجنون
“ يورى ماذا اكون ؟؟ “
يورى همست “ هجين مستذئب “ ثم صرخت “ اذا لديك مشكلة مع الخضراوات “
نظرت لها بطرف عينى و ابتسمت بسخرية “ ادركتى هذا لتوك “ قلت ثم سبقتها لموقف الحافلة وقفنا قليلا ثم و صلت الحافلة و ركبنا نحنُ في الحافلةِ الأن , كتفانا تقابلا حين جلسنا جنبًا إلى جنب.
تحدثنا قليلا عن الامتحانات , سيكون هناك الكثيرُ من الإمتحانات بعد شهر.
بعد فترة صعدت امرأة عجوز الن يكون صعب عليها الوقوف امم حسنا وقفت ثم ناديت “ هالمونى “ نظرت لى و اشرت لها على مقعدى جائت لتجلس و قالت
الجدة “ شكرا لك ايقو يا لك من شاب صالح وسيم لابد ان امك فخورة بك “ امى تلك الجدة ذكرتنى بامى لقد اشتقت لها اظن ان عليى ان اذهب لزيارة المنزل قريبا
End pov
يورى pov
جلسنا ثم اتت مرأة عجوز و جعلها لوهان تجلس بدلا منه و تمسك هو وظل واقفا هذا رائع مه حقا بقدر حبى له و كم اراه رائعا هذا جعله اكثر من راائع ظللت انظر له بدا يفكر بشئ ما انا حقا معجبة به لكن هل يمكن ان يعجب بى فى يم ما بمجرد التفكير بهذا اشعر انه كاحد القصص الخيالية و عندما افكر انه لن يبادلنى المشاعر انه مؤلم هذا اللطيف كيف يمكنه ان يكون مستذئب هجين هل يمكن لهذا الفتى المثالى ان ينظر لى بيوم ما ان يقع بحب يورى الفتاة الصبيانية هل يمكن ؟ على الارجح لا * لا يجب عليى ان احظى بعلاقة مع فتاة او ان اقع بالحب لا يمكننى * ما زلت اتذكر حديثه اخذتنى افكارى طويلا حتى افقت على صوت لوهان و هو ينادينى لقد وصلنا للمجمع التجارى نزل هو من الحافلة اولا ثم ساعدني للنزول من الحافلةِ من خلالِ تقديمهِ ليده , امسكتها .
وخزةٌ قلبية ٌ شعرتُ بها حين أمسكتُ بيده , لذا سحبتها بسرعةٍ بعد أن وضعت قدماي بأمانٍ على الارض .
فقط لا أريدُ أن يشعر بأثار النبض الواضحةِ في معصمي .
نظرتُ إليه مبتسمةً .
مشينا على طول الشارع
لوهان “ ماذا الان ؟ “
يورى “ انت تسأل كثيرا حقا الم تحضر لحفلة من قبل ؟ “
ادار عينيه بملل “ لا “ كت كيف ايوجد احد على وجه الكرة الارضية لا يحضر لحفل
“ كيف لم تحضر لحفل عيد ميلاد من قبل ابدا ؟؟ “
لوهان “ اممم حسنا نعم بغض النظر عن الحفلات التقليدية المزعجة المليئة بكبار السن لم افعل “
“ مطلقا “
لوهان “ هيونغ فقط كان يحضر حفل لعيد مولدى لكنى لم افعل كماانه توقف منذ زمن بعييد عن فعل هذا وانا لا اتذكر حقا “
“ اوه انت مسكين لا بأس سأعوضك اليوم سأجعله مرح بشددة كما انى اعددت قائمة بالفعل “ بدأنا بالسير اولا الى محل للهدايا و ظللنا نلعب هنا و هناك و بالطبع لم نجد شئ مناسب فجميعها تقريبا هدايا اطفال استمتعنا بشدة
لوهان “ يورى اظن ان هذا لن ينفع حسنا لنقرر اشترى له عطر و ساشترى له ساعة يبدو هذا جيدا “
“ لما اشترى له عطر و انت ساعة ؟؟ “
لوهان “ العطر يبدو افضل ان اشترته الفتاة و بشأن الساعة فقط خطرت على بالى “
“ اراسو اذا لنتوجه اولا لمحل العطور “
توجهنا له بالفعل و توجهنا لقسم العطور الرجالية و بدأنا نبحث عن عطر مناسب كان يضع لوهان القليل على رسغه و يجعلنى اشمه
“ يكفى لوهان لقد اختلطت جميعا بالنسبة لى شمه انت “
لوهان “ لا يمكننى انفى حساس للعطور حسنا انتى تعلمين “انا غبية انه مستذئب حاسه شمه ستكون قوية بكل تأكيد و سيزعجه رائحة العطور
“اذا لنأخذ هذا اعتقد انه جيد “ قلت و انا اشير لأحد العطور التى شممتها
لوهان “ جيد اذا سنأخذها “ قال ثم اشار للبائع عليها و طلب منه تغليفها دفعنا الثمن ثم خرجنا و توجهنا لمحل اخر للساعات فى الحقيقة انتظرته فى الخارج بينما دخل هو لم يمض كثير من الوقت حتى و جدته خرج بالفعل و معه علبة مغلفه على الارجح الساعة
لوهان “ والان ؟؟ “
“ توقف عن الاسئلة و استمتع فقط حسنا “ سرت و كان يتبعنى ذهبت اولا لاحضار البالونات هذا شئ رئيسي احضرنا كيس ممتلئ بها و جربنا نفخها بدونا احمقبن حقا
لوهان يحدث البائع “ اجاشى هل يوجد اسطوانات الهليوم ؟؟ “
البائع “ نعم انها فى الطابق العلوى كم تريد؟؟ “
لوهان “ اثنتان من فضلك “
ذهب البائع و احضرهما و اخذنا ايضا بعض الزينة دفع لوهان و خرجنا و توجهنا لمحلات الاقمشة اخذنا متر من القماش الابيض ثم خرجنا لمحلات الدهان و اخذنا عبوات من الطلاء الصغيرة بمختلف الالوان
“ ااااه لقد تعبت “
لوهان “ هل منزل دى او قريب ؟؟ “
يورى “ امم تقريبا “
لوهان “ حسنا الاغراض كثرت لضعها و نعود مجددا حسنا “
“ فكرة جيدة “
توجهنا و اخذنا تاكسى بالطبع بسبب المشتريات الكثيرة معنا توجهنا لمنزل دى او و قمنا بفتح الباب عن الطريق نسخة المفتاح الاضافية معنا وضعت الاشياء بتعب على الارض و ارتميت على الاريكة بينما ضحك لوهان وهو يجلس امامى
.
.
انتهى البارت ~
اسفة  التأخير
كوماو على كل اللى ردوا البارت يلى فات و الاعتذار جد اسعدتونى
وبتمنى كل يلى يقرأ بعد يرد لانه جد يسعدنى
و يخيلنى اكمل كتابة و بعتذر لو فى اخطاء املائية
يلا بدى اشوف ردودكم بعد 10 ردود بنزل الجزء الثانى من البارت