my beauty were wolf part 14 # 2


kkk

Part 14 # 2


توجهنا و اخذنا تاكسى بالطبع بسبب المشتريات الكثيرة معنا توجهنا لمنزل دى او و قمنا بفتح الباب عن الطريق نسخة المفتاح الاضافية معنا وضعت الاشياء بتعب على الارض و ارتميت على الاريكة بينما ضحك لوهان وهو يجلس امامى
لوهان “ انتى متعبة حقا “
“ هممم “ همهمت موافقة بينما اغلق عينى انتظرو لحظة لوهان يستطيع ان يحرك الاشياء بالتخاطر راائع قفزت جالسة بسرعة بينما انظر له بعينيى الجرو
لوهان “ مـ..ماذا ؟؟ لما تنظرين هكذا “

هل سيتأثر لوهان ان ناديته بأوبا اعتقد جميع الفتيان يتأثرن بهذا حسنا احم احم
نعمت صوتى “ لوهان اوبا “

قلت و انا اقوم بالايقيو فى الحقيقة لوهان يبدو مصدوم و متفاجأ مظهره مضحك سأحاول الا اضحك بجد
لوهان “ مـ ماذا ؟؟ماذا تريدين “
“ اوبا هل يمكن ان تعلق الزينة باستخدام قوتك همم ارجووك “
لوهان “ بوو ؟ مستحيل لن افعل “ اشششش اذا هل سينفع بوينغ بوينغ
قمت بعمل البوينغ بوينغ و انا اقول بغنج “ اوباا من فضلك ارجووك “
لوهان “ اراسو اراسو “
راااائع تمت المهمة بنجاح
End pov
لوهان pov
اللعنة خدعتنى مرة اخرى الان يجب ان افعل هذا بقواى الخاصة لكن انا خائف من هذا حقا مؤخرا اصبح الامر غريب بالنسبة لى و تحدث اشياء فجائية اتمنى فقط ان انتهى من هذا بسلام اعطيتها ظهرى بينما قبضت بيدى اغمضت عينى حتى اجد ذلك الشئ بداخلى روح المستذئب فتحت عينى بينما تشع باحمرار و التفت ليورى مجددا ثم نظرت للزينة بالاكياس حتى ترتفع و حدها و تبدأ بتعليق نفسها قد يبدو هذا سهلا انا لا ابذل اى جهد بدنيا و لكن عقليا ليس كذلك ، احرك الاشياء لتكون فى موضعها الصحيح بذهنى بمرور بضع دقائق اشعر بقوتى تزيد و كأنها تندفع و تتدفق بقوة فى شرايني اصبح كل شئ من ما اريد يتحرك من حولى بسرعة نظرت ليورى كانت تنظر باندهاش بدت رائعة لكن اللعنة قلبى ينقبض بشدة حولت نظرى ليدى مخالبى تهدد بالخروج بالفعل كما فعلت انيابى نقلت نظرى لـ يورى مجددا التى على الارجح لا تدرى بما يحدث معى بمرور لحظة فقط يورى تبدو شهية اشعر و كأنى اريد الانقضاض عليها مثل ذئب و جد فريسة تحت مخالبه اللعنة اريد التوقف لكنى لا استطيع كل ما كنت فى قيد تحريكه تعلق فى الهواء ثم سقط ارضا بقوة كما حدث معى سقطت بقوة جالسا على ركبتاى بينما قبضت يدى على رأسى بشدة انه يؤلم بجنون و كأنه سينفجر و نفس شدة الالم و اشد فى قلبى كل ما حولى يدور بعنف جسدى يرتجف باكمله انا ازداد شراهه انا اسقط عميقا ببطءو لكنى ما زلت قادر على سماع صوت يورى بجانبى التى تقترب منى ببطئ
يورى “ لوهان ماذا يحدث ؟ هل انت بخير ؟ “
كلما تقترب تزداد رائحتها انبعاثا انه يدفعنى للجنون و لكنها مازالت تقترب و تتحدث بقلق لى حتى صوتها يثيرنى الوحش الهائج بداخلى يريدها بشدة لا يمكننى ان اسمح بهذا لا يمكننى ان افهم تلك الرغبة اللعينة التى تجتاحنى انها تجذبنى بشدة و اخيرا يورى الان جانبى تماما منخفضة بمستواى و انا فقدت السيطرة على نفسى الصراع بداخلى يتوقف لانى هزمت بالفعل بينما جزئى الاخر ** يقصد المستذئب ** < حاليا الوصف على لسان لوهان لكنه ليس واعى يعنى المستذئب داخله لن يكون مائل >
_____
نعم اقتربى اكثر هكذا شخص ضار مثلك يجب ان ينتهى ذلك الضعيف *لوهان * سيدمنك ايتها الجميلة هو بحاجتك لكنى لست كذلك طاقتى تنفجر الان ذلك الوحش كما يسميه هو اطلق عنانه اخفانى لمدة طويلة ولكن الان حان وقتى لاتحكم به لاطلق غرائزى لكن انتى تشكلين خطر شديد عليى لذا لنتخلص منك اولا وقفت بسهولة فانا المسيطر الان لتقف هى ايضا
يورى “ لوهان هل انت بخير ماذا حدث ؟؟ “
لوهان الان نائم يا جميلة داخل سجن صنعته له قلت بينما ابتسم بخبث
“ لا شئ انا بخير فقط احتاجك “

انهيت هذا و انا افتح ذراعى لاعطيها اشارة لاحتضانى ارى انه ستقع فى الفخ لحظة اللعنة ماذا يحدث لما تختفى قوتى مجددا ماذا يحدث انا افقد السيطرة ذلك الفتى يستعيد زمام الامور مجددا
______

<الان رجع لوهان>
لا لن اسمح له بيذائها دفعت يورى للخلف بسرعة و انا اصرخ
“ ابتعدى عنى لا تقتربى يورى ابدا لا تفعلى “
ركضت لاقرب غرفة و حبست نفسى بها صراعى يصبح اقوى ذلك الشئ بداخلى يحارب للظهور مجددا ذلك الالم و كأنى احتضر انه يتحكم بى لا يمكننى مقاتلته هذا صعب لا انه مستحيل ، يورى بالفعل جاءت خلفى انه تضرب على الباب بشدة و تنادى لافتح ثم هدأت فجأة و دفعت شئ من تحت فتحة الباب بالاسفل انها قلادتها هل سينجح هذا امسكته ثم لا اعرف ما حدث
End pov
يورى pov
شئ واحد فقط خطر على فكرى قلادة والدى ارسلتها له من تحت فتحة الباب هل ينجح هذا ؟؟ لا اعلم الوضع اصبح هادئ فتحت الباب بسهولة الان لاجد لوهان فاقد وعيه على الارض بينما من الواضح انه عاد لطبيعته ماذا حدث معه ؟؟ سحبته بصعوبه لسرير دى او و ارحته عليه ذلك الفتى يرتعش و يتعرق بنفس الوقت و حاجبيه مقضبان بالم ماذا يحدث له ؟ احضرت غطاء ووضعته عليه و خرجت للصالة
“ حسنا يورى لا مزيد من الكسل انجزى عملك بنفسك “ قلت لنفسى بيينما رفعت اكمامى و بدأت اكمل ما فعله لوهان لكن الامر مختلف بيننا لوهان ينظر للاشياء فقط لكنى احركها بنفسى لن اكذب الامر مرعب قليلا ما حدث منذ قليل بدا وكأنه ليس لوهان بل شخص اخر كان صوته غليظ و ابتسامته الخبيثة تلك مع عينه الذهبية و عروقه التى برزت بسواد قليل كل شئ بدا مختلف اااه يورى توقفى و انجزى الامور فقط هو بمجرد ان يستيقظ سيخبرنى بالتأكيد
بعد مرور ساعتان
انها السادسة لوهان لم يستيقظ بعد انهيت التزيين بالفعل و تعليق اللافتات تبقى الوجبات الخفيفة و الكعكة و المشروبات بذكر تلك الاشياء انا جاائعة حقا لم اتناول شئ منذ الثانية عصرا حسنا هل سيكون الوضع بخير ان ذهبت اولا و احضرت الطعام بطنى لا يتوقف عن اصدار اصوات مزعجة حسنا لاذهب قمت من مكانى و اغلقت الاضاءة توجهت نحو الباب و قمت بارتداء حذائى امسكت المقبض و عندما كنت على وشك فتحه شعرت بهمس بجوار اذنى
“ ماذا تفعلى “

و بالطبع ردة فعلى “ ااااااااااااااااه “ صرخت بشدة و دفعت ذلك الجسد

قلت بخوف “ من انت ؟؟ “

لا استطيع رؤية شئ المكان مظلم و فجأة فتحت الاضاءة لاجد ذلك الجسد مستند على الحائط بينما يمسك صدره
يا لغبائى بالطبع انه لوهان من سيكون غيره
تتمتمت “ لوهان “
حتى صاح “ يا هل انت حمقاء ان لم تعلمى يدك قوية اااش ثم من سيكون غيرى “
تجاهلت صياحه و قلت “ استيقظت “
ليرد “ لا مازلت فاقد للوعى “

قال بينما يفك عقده القلاده التى لففتها حول معصمه
“ لا تفعل اتركها فقط سيكون هذا افضل “
لوهان “ احمم بشأن هذا انا اسف لابد و انى اخفتك ـ “
قاطعه صوت بطنى اللعنه هذا محرج
“ على اى حال لا تعتذر تعرف كان طلبى منذ البداية لنكمل الحديث بعد الطعام “
ضحك و قال حسنا

خرجنا
وجهتنا كانت زاويةً للاطعمةِ الخفيفة , ما زلنا في نفس المنطقةِ .
طلبنا الكثير من الوجبات , طلبنا ما تريدهُ معداتنا.
” هل أكلتِ قبلًا من الوجبات هنا ؟ ” سال و هززتُ رأسي بنفي .
” ثقي بي , إنهُ .. ”
تابع جملتهُ” همم رائع “
سألت:” هل تأتي هنا عادةً؟ ”
” أجل!”
” مع من ؟ ”
” فتيات ” قال بابتسامه خبيثة بووو كان لديه فتيات من قبل و يأتى بهن هنا هل يمزح ؟؟
فقلتُ  ” هل لديك الكثيرُ من الفتيات ”
إبتسم ”نعم  لكنني لا أخرجُ معهن في ذاتِ الوقتِ ” هل يتحدث جديا ماذا عن قول لا يمكننى الوقوع فى الحب
” يعلمون أنك مع فتياتك إذًا ” اشرت للبائع .
هز كتفيه .
” كم فتاةً جمعت ؟ ” انا غاضبة لا تستطيعوا القول انها الغيرة سحقا هو لا يعرف بشأن مشاعرى حتى
” يورى ”
” نعم ؟ ” أجبتُ فعبس , ” ما الامر؟ “
” لا تقولي أنني أجمعُ الفتيات ” قال فقهقهت . بالطبع لم يكن صادرا من قلبى
” حسنًا , كم حبيبة سابقة لديك ؟ ”
لوهان ” سر”
” اخبرنى “
هززتُ كتفاي و اظهرت بعض البؤس
لوهان “ هل صدقتى حقا ؟؟ “
“ ماذا ؟؟ “
لوهان “ بربك يورى انا لا اعرف فتيات عداك انت و امى و جينغ ايضا ان لاحظتى انا لا اعرف هذه المنطقة “
رااائع حسنا هذا تحسين جيد لنفسيتى هو لا يعرف المنطقة لم يأتى هنا من قبل ليس لديه فتيات يعتبرنى فتاة و ينظر لى كفتاة بالاضافة الى امه و جينغ لحظة من جينغ ؟؟؟ كنت على وشك سؤاله
حين وصلت وجباتنا تنازلت عن فكرة سؤاله انا جائعة
هذا المكانُ لديه طعامٌ رائع .
ربما اريدُ أن أبدو لطيفةً أمامه عبر الأكل بطريقة جميلة , لكنني سأكون انا فقط .
حين يأتي الأمر للطعام للمذاق اللذيذ فانا لا اعرف معنى اللطافة
نسيت ُ صورتي و أكلتُ وجباتي تباعًا .
وجدتُ أن شهية لوهان كبيرةٌ أيضًا .
نشبهُ بعضنا .
اخفيتُ إبتسامتي .
و حين وجدنا أنهُ لا يوجدُ مكانٌ يستقبل وجباتٍ أكثر في بطوننا , خرجنا و مشينا على طولِ الشارع
لوهان ” أتعلمين شيئًا ؟ ”
” ماذا؟ ”
لوهان” أحبُ رؤيتك تأكلين ”
هزأت  ” ماذا ؟ “
” أنت حقً تعلمين كيف تقدرين الاطعمة اللذيذة ” واعطى ابتسامة راضيًا . ” جيدُ يورى! أنتِ مختلفة! ” قال بإبتسامةٍ عريضة .
” كيف ”
لوهان ”الفتيات .. أنهن .. تعلمين .. يأكلن بحذر مع الشباب ”

” وما ادراك قلت للتو انك لا تعرف سواى انا و امك و جينغ “

لوهان ” يفترض ان ىكون كذلك كما بالدرامات “

” قلت للتو درامات “

لوهان ” لم تتناولى الطعام بشكل طبيعى “

كافأتهُ بضربةٍ على صدره ,

” أوتش! ”
” هذا لأنك تقول أنني لستُ فتاةً طيبعية ” قلتُ و انا أفركُ كفي .
صدرهُ رياضيٌ فعلًا على ما أظنُ هذا الفتى لديه جسد قوى جعلني ذالك اشعرُ بنخزٍ حين ضربته

” ثم ماذا عنك لقد اكلت بنفس الطريقة “

لوهان ” انا فتى “

” تشه تفرقة عنصرية “

 ”لم اقل ذلك ” دافع عن نفسه .

أكدتُ “لكنك تعني ذلك ”
ضحك و اكملنا السير
المشهدُ هذا المساءُ عادي لكن حين أدركتُ أن معظم الناس هنا ثثنائياتٌ إبتسمتُ لنفسي.
أخذني لوهان إلى زاوية الشارع حيثُ بعضُ العروض 
كانوا يعزفون على الجيتار , ساكسفون و الكمان وهناك من يغنى و الاخر يرقص .
كثيرٌ من الناس يشاهدون هذا العروض , لذا بالنسبةِ لشخصٍ قصير مثلى وجدتُ صعوبةً في المشاهدةِ مع هذا الزحام ,فساعدني لوهان .
جرني أمامهُ مع يديهِ على كتفي و لم يلاحظ احدنا مجموعة طلاب المتوسطة الذين يندفعون بالمزالج نحونا و للحظة فقط شعرت لوهلة انى ساسقط و لقد حمانى من التدافع

جزبنى نحوه 
حمانى
اشار للعروض  ” أتريدين أن تجربى احدها ؟ ”
“ربما أنت تريدُ ؟ ” سألتهُ كردٍ و انا أدور برأسي للخلف لكن .. أهذهِ حركةٌ صحيحة ؟ لكنني وجدتُ صدره مباشرةً أمامي .لم استطع سوى أن أزفر فقط .
” أريدُ أن أرقص لكن لست واثق من مهاراتى بعد ,آظن امم تعرفين سافسد العرض ”
ضحكت على جملته
الأشخاصُ الذين يريدون أن يشاهدوا بوضوحٍ دفعونا , ما جعل لوهان يميلُ علي والتصق صدرهُ بظهري , و استطيعُ الشعور بذقنه على رأسي.
” أسف ” قال و أومأت .
أعتقدُ أنني خجلتُ بسببِ الإتصالِ المفاجئ .و بسبب الوضع غير المريح غادرنا المكان 
” كأننا كنا في حفل! ” قلتُ.
” أجل.. لنشاهدهُ في المرة القادمة ” و هز كتفاه .
إبتسمتُ أكثر بسبب كلماته .لنشاهده في المرة القادمة .هل يعنى هذا اننا سنخرج معا مجددا وحدنا بدون اكسو
” لنذهب ”
الوجهةُ التاليةُ محل الكيك. دخلنا إلى الطابق الثاني من المبنى . طلب مني أن اختار له لكنه رفض كل ما اخترته .
لا أعلمُ ذوقهُ في النهاية , لذا بدأنا بالبحثِ عن كعكة اخرى و أخرى وجدنا واحدة مثالية نادينا على احد العاملين و اشرنا عليها ليغلفها و توجهنا للدفع حملها لوهان و توجهنا للخارج الى سوبر ماركت قريب و بدانا باخذ المشروبات و الوجبات الخفيفة

” وو لوهان ! ”

تفاجأت .هل نادى احد على لوهان للتو ؟
” مرحبًا !”
هذا صحيح , انها فتاة ما لا ارتاح لها .كنتُ على وشكِ الإختباء لكن فات الاوان .
” من هذه ا!” قالت و نظر لى لوهان تقابلت أعيننا ثم نظرتُ بعيدًا
لوهان “ صديقة” ثم اكمل “ يورى “ و هو يشير لى ثم اشار لها “ جينغ نونا “ هذه هى جينغ اذا اللعنة لما هى جميلة و تبدو مثالية انتظرى يورى قد تكون اخته فقط
جينغ “ اهلا “ قالت ثم احتضنت لوهان وقالت “ ياا اشتقت لك “ .
لوهان “و انا ايضا نونا “ اكمل ” هل تتسوقين ؟ ”
” أجل, أنتما ؟ ”
” نحن نحضر لحفل مولد احد الاصدقاء ” قال لوهان ..تلك الفتاة اشعر انها ليست اخته كما اتمنى
لما من بين العديد من الأيام لماذا نذهبُ لنفس المكان في نفس الوقت ؟ الوقت الذي أخرجُ فيه مع لوهان لأول مرة ؟
اجد تلك الفتاة التى يعرفها مسبقا في هذا اللقاء غير المتوقع ,
نظرت جينغ لي بنظرةٍ غير راضية .بقيتُ هادئةً لكن لوهان بدا متوترًا
جينغ “ على اى حال احتاج التحدث معك بمفردنا “

تلك الفتاة شددت على كلمة بمفردنا ااش لا اطيقها حتى من لقائنا الاول من تكون له من هى بالنسبتة لـ لوهان اللعنة ليس هذا بل

كيف يرانى لوهان من انا له ؟؟
لا اعلم لكنه استجاب لها و استأذننى و ذهب معها هما يقفان على بعد 7 امتار تقريبا منى وهذا كافى حتى لا اعرف عما يتحدثان

انتهى البارت ~
اسفة اسفة اسسفة كتييييير على التأخير جد منشغلة بالدراسة -_-
كوماو على كل اللى ردوا البارت يلى فات جد اسعدتونى
وبتمنى كل يلى يقرأ بعد يرد لانه جد يسعدنى
يلا بدى اشوف ردودكم

2 comments on “my beauty were wolf part 14 # 2

الا تظن ان مجهودنا يحتاج تعليق مشجع ♥~