MY BEAUTY WEREWOLF PA 4 RT

عدت بالبارت الرابع و بعتذر لانه بيكون قصير نوعا ما
رمضان مبارك على الجميع و كل عام و انتم بخير جميعا و يارب يعود علينا بالحسنات و الثواب الحسن

Pa 4 rt
يورى pov
اوصلونى لمحطة الحافلات و انتظرو معى حتى اركب الحافلة و رحلت ثم رحلوا هم ، هؤلاء حقا سيحظون بالمتعة وحدهم اشش اريد الذهاب ايضا “ اجاشى توقف من فضلك “ قلت للسائق فى حين يتذمر الركاب لانى ركبت من فترة قصيرة لم اهتم فنزلت وجدت انى ابتعدت قليلا عن الموقف فركضت مسرعة عائدة له كانوا رحلوا بالفعل انا اذكر العنوان لذلك توجهت له بينما احاول الا اخطئ الطريقعندما وصلت بدا المكان غريبا و مخيفا انه مظلم وهناك مخزن مهجور ينبعث منه ضوء خفيف يبدو مخيف لكن هناك ضوضاء تنبعث منه ايضا توجهت لهبينما استجمعت شجاعتى و القيت نظرة من الخارج اكسو هنا يتشاجرون مع شباب مقنعين اخرين اوه انه يتكاثرون الوضع اصبح سئ لا اعلم لماذا لكنى لم استطع ان انقل عينى عن لوهان بدا رجولى كثيا وهو يتشاجر لكنه توقف فجأة و ظل ينظر حوله ثم قام بامساك رأسه بدا وكأنه يتألم اوه لاحظت هذا لتوى لديه وشم على يده مثل اكسو ام لما يضعونه …. اللعنة ما هذا هل اتخيل ام ان و شمه يتوهج بالفعل الوشم يتوهج حقا و عينه ايضا صار لونها احمر بينما تلمع فركت عينى مرارا لكنه حقيقى بدأ يهاجم اى احد يقترب منه يبدو وكأن قوته تزداد شيئا فشيئا لا اعلم كيف يحدث كل هذا حتى انا قلقة هل هو بخير و لما يبدو هكذا اوه دى او انه يقترب منه اللعنة لقد دفعه بقوة الا يسطيع ان يميز صديقه اظن ان دى او تأذى كثيرا كان كاى على وشك لكم لوهان لكن تشانيول اوقفه عندما انظر له هكذا يبدو مشتتا و كأنه لا يعرف ما يجرى حوله هرب هلاء المقنعون و ذهب اكسو و حملوا دى او وخرجوا على الارجح للمشفى بينما لوهان جلس على الارض و هو يخفض رأسهاقتربت منه ببطئ اريد الحصول على تفسير لما رأيته لا اعلم كيف ابدأ حتى وهو رفع رأسه لتلتقى عيننااشعر انه حزين لا اعلم عينه غريبة لا تتوهج او اى شئ لكنه غريبة تحدثت بما افكر به “ من انت ؟ ماذا تكون ؟ “ تمتمت بهذا اللعنه يورى الم تجدى شئ افضل تتحدثى به لكنه لم يبدى اى رد فعل ظل فقط يحدق بعينى لفترة ثم اخفض رأسه مجددا اظنه لن يتحدث مهما كان ما يحدث و تفسيره اعلم ان لوهان ليس شخص سئ واعلم ايضا انه ليس طبيعيى لن انكر انى شعرت ببعض الخوف فى البداية لكن بلعدما حدقت بعينه انا ادرك انه شخص لا يمكن ان اخخاف منه م الممكن ان اخاف عليه لا اعلم انا مشوشه رحلت فقط و تركته خلفى بنفس وضعيته
End pov
Someone pov
بعد ما اتبعته وجدته ذهب لشارع غريب مظلم وهناك مخزن مهجور اتجه اليه و تبعته هناك مجموعة شباب مقنعين وفتى ما يبدو مألوف ظل يتحدث معهم لكنى لم اسمعهم لانى كنت اراقبهم من بعيد ثم ذهب شعرت بشئ غريب نحوه لا اعلم لماذا لكنى اتبعته ظللت اتبعه حتى وجدته وصل للغابة لا اعلم لما هو هنا صرخ فجأة “ اين انتم لقد وصلت “ ليخرج مجموعة شباب و فتيات اللعنة انهم مشعوذات و صائدون كيف يعرفهم هذا الفتى بدوا و كأنهم يتفقون على شئ ما انا واثق انه ليس صائد لكن ما الذى يفعله معهم لا استطيع البقاء اكثر لا يجب ان يعثرو عليي ذهبت بسرعة بينما ما زلت افكر بهم
End pov
فى اليوم التالى
يورى pov
انتظر الاخرون جالسة فى الفناء الامامى تم حجز دى او فى المشفى اظنه سيبقى لعدة ايام ها هم اوبس الجروح تملآ وجوههم لكن لقد تاخر لوهان رن الجرس بينما توجهنا للصف ظللت انظر للمقعد الفارغ بجانبى حتى دخل الاستاذ حاولت ان انتبه فى الصف لكن عبثا لا استطيع ان اوقف افكارى حتى انى لم استطع النوم امس مرت الحصص و لم ادرك حتى انا شاردة تماما يبدو انه لن يأت انا حمقاء بالطبع لن يأتى “ ياااااااااااااااااااااااااااا “ قاطع تفكيرى صراخ كاى بجانبى “ لماذا تصرخ ؟؟ “
كاى “ لا شئ نحدثك منذ ساعة وانت لا تجاوبين اين ذهب تفكيرك ؟؟ “
“ لا شئ اوه اين الجميع ؟؟ “
كاى “ هذا ما اقوله لقد رحل الجميع و رن جرس نهاية اليوم بالفعل و انتى لستى مدركة حتى “
“ حقا بيان لقد كنت شاردة قليلا “ قلت هذا بينما و قفت اجمع اغراضى انا حقا لم اشعر بيومى حتى ودعت كاى لانى اردت العودة لمنزلى وحيدة كما انه سيذهب لزيارة دى او ظللت اسير بينما انا شاردة الذهن و صلت للمنزل قمت بتغيير ملابسى وتناولت طعامى ثم خرجت متوجهه للمشفى لزيارة دى او بدى بخير خرجت لاحضر الصودا للاخرين وعندما كنت عائدة سمعت
تاو “ هل اتصلت بـ لوهان “
تشين “ ديه من صوته يبدو بأنه متعب لكنه بخير “
تاو “ هذا الاحمق كان يجب ان يتحكم بنفسه ااشش “
تشين “ اكتمال القمر اقترب اظن لهذا الامر معه يزداد سوءا “
تاو “ بالنسبة لدى او اجعل لاى يرحل و يأتى بعد رحيل الجميع عندما يكون دى او نائم هذا سيساعد “
تشين “ بالطبع سنفعل لنعد الان للاخرون حتى لا يشكوا بشئ “
قالاهذا وذهبا يبدو الامر غريب انهم يعرفون بشأن لوهان و ما يحدث معه و لماذا يأتى لاى فى الليل بماذا سيساعد انا فقط ازداد تشوشا اتبعت طريقى عائدة للغرفة وتظاهرت انى لم اسمع شئ الجميع يضحك و يلهوا انهم يخففون من الجو المتوتر
End pov
مرت ثلاثة ايام لوهان لا يذهب للمدرسة و يورى ما تزال مشوشة لا تستطيع الفهم ، دى أو يتحسن بشكل جيد لكنه مازال فى المشفى ، اكسو ام يبدون اكثر غرابة بالنسبة ليورين
كانت تقطع الشارع بينما هى شاردة افاقت على صراخ احد الاشخاص فى الجهه المقابلة ثم نظرت بجانبها لتجد شاحنة كبيرة على وشك ان تصتدم بها توسعت عينها و شعرت و كأن حياتها على وشك ان تسلب منه بينما السائق يحاول ان يوقف الشاحنة وبلا فائدة فالمافة بينه و بينها قصيرة للغاية لا تكثر عن متر واحد اغمضت عينها و كأنها تستسلم لما حولها
لوهان pov
انا لا اخرج من المنزل منذ هذه الحادثة لكن الطعام نفذ لذلك خرجت و قررت ان اذهب للسوق القريب لاشترى ما احتاجة وقفت على طرف الطريق لاقطع الشارع لكن الاشارة حمراء لذلك انتظرت لفت انتباهى فتاة انها بمنتصف الشارع بالفعل بينما هناك شاحنة كبيرة تقترب وتستمر باصدار تلك الابواق لتنبه الفتاة يبدو انه من الصعب ان تتوقف و تلك الفتاة لاتدرك لما حولها حتى الناس من الجهه المقابلة تصرخ لها اللعنة بهذا الشكل ستموت تدخلت وركضت لتلك الفتاة سحبتها من يداها و ادرتها للخلف لتصدم بصدرى بينما قمت باغلاق عينى و استعملت قوتى لايقاف الشاحنة كان هذا صعبا نوعا ما رغم ان قوتى هى التحكم بالاشياء لكن شاحنة بهذا الحجم سيكون من الصعب التحكم بها لكنى نجحت فتحت عينى بعدما علمت انى هدأت و نظرت لتلك الفتاة كانت تنظر لى بالفعل انها…….. يورى
End pov